حملة #أنا_ايجابي/ة لمنفذّها جاد السليم (إخراج: ساندي حداد)، تهدف الى نشر الإيجابيّة في ظل وباء كورونا عبر شهادات من اناس تنتمي الى مختلف الأعمار والإختصاصات.

يأتي الأول من أيار، عيد العمال العالمي هذا العام، في ظل انفجار أزمة الرأسمالية العالمية التي يتأكد، مع ضخامة تداعيات انتشار وباء كورونا، ان تقديسها للربح الخاص ولسيطرة الكتل الاحتكارية الدولية قد تمخّض عن جرائم لا حدود لها ضد البيئة والطبيعة والحياة البشرية. وتتبدى ذروة هذه الجرائم بتجريدها الإنسان من إنسانيته ومن انتمائه الاجتماعي.

 منذ مئة عام حدّد ف. إ لينين الإمبريالية بأنها رأسمالية طفيلية ومتعفنة. تعجّب كثيرون لوصف نظام ينتج تقدما تكنولوجيا وعلميا بأنه طفيلي ومتعفن. لكن الحياة ومسيرة البشرية في ظل الرأسمالية قدّمت البراهين على صحة هذا الحكم بما شهدته من حروب وأزمات وتدمير للبيئة وتهميش للبشر وتبذير للقدرات.

توصلت عائلة فلسطينية تقطن في قطاع غزة لحل فريد من نوعه للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا.

تخطّت حصيلة وباء "كوفيد-19" عتبة 150 ألف وفاة في العالم، حوالي ثلثيها في أوروبا.

ضمن إطار فعاليات "الأسبوع العالمي لمناهضة الإمبريالية"، أطلق المنظمون حملة تضامنية عالمية إلكترونية اليوم الجمعة 17 أبريل/ نيسان، باستخدام وسم "أنقذوا حياة أسرى الحرية" (SaveLivesOfFreedomPrisoners)، لمساندة قضية الأسرى الفلسطينيين، وتسليط الضوء على الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حقهم، خصوصاً مع تفشي "الكورونا"،

 الرأسمالية هي نظام استغلال الطبقة البورجوازية التي تمتلك وسائل الانتاج، للطبقة العاملة وباقي فئات المجتمع. تتفاوت حدة الاستغلال وقسوته بحسب موزاين القوى الاجتماعية والطبقية في كل دولة، وبالتالي بحسب النموذج الرأسمالي المتبع، لكنّ النمط السائد والأساس هو استمرار تركّز وتمركز الثروة لدى قلّة قليلة حاكمة على حساب أغلبية المجتمع.

يُظهر الفلسطينيون مدى عزيمتهم وإصرارهم على تشبّثهم بحقوقهم وأرضهم، وها هم بالمرصاد لوباءين "الكورونا" والاحتلال الصهيوني الذي يعتبر الأشد خطراً وإجراماً من الفيروس.وككلّ عام، في الثلاثين من آذار، يجدّد الشعب الفلسطيني ومتضامنون من دول العالم، عهدهم بإحياء "يوم الأرض" الفلسطيني للتأكيد على تمسّكهم بأرض فلسطين وحق العودة وهويتهم الوطنيّة،

"حذّرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الجمعة، منطقة الشرق الأوسط من "تداعيات مزلزلة" بسبب جائحة فيروس كورونا، إذ خصت اليمن، وسوريا، والعراق، والأردن، ولبنان وقطاع غزة.

"حور اليوم" عبر أثير صوت الشعب مع عماد فرحات يستضيف عضو قيادة قطاع الشباب والطلاب في الحزب الشيوعي اللبناني سمير سكيني"، حول التفاوت الطبقي في ظل الكورونا، والغلاء المعيشيّ وعجز السلطة عن إدارة شؤون البلد بالشكل السليم.